اسماء حيوانات تطير وأبرز المعلومات عنها

• يطير هذا النوع من الضفادع من خلال الطيران الشرعي الخاص به مرتين على الأقل.
• ينتمي إلى الضفادع التي لديها قدرة على الطيران وعمل المناورات الجوية بانعطافات وانحناءات.
• وهذه القدرات نتجت من خلال أغشية خلقها الله سبحانه وتعالى في إصبع القدم حتى تكون بمثابة أجنحة تطير بها بعد القفز.

• هناك اسم آخر يُطلق عليه وهو الليمور الطائر ولكنه في الواقع ليس ليمورًا أصليًا.
• ينتمي هذا الكائن إلى الحيوانات التي تطير ويتبع فئة الثدييات وتم إيجاده في جنوب الفلبين متنقلًا بين الأشجار.
• يتسم بأن له غشاءً مطاطيًا يغطيه الفراء ومن خلاله يمكنه أن يسافر لمسافات بعيدة جدًا قد تصل إلى مئات الأقدام.

• يُعد من أشهر الكائنات أو الحيوانات الطائرة بل وأكثرها ضخامة فهو حيوانًا بحريًا معروفًا.
• ينتشر في المحيطات الواسعة والبحار بمختلف أشكالها فهو متواجد في كل مكان بحري حول العالم.
• يقوم هذا الكائن بدفع نفسه خارج البحر ومياهه بمجرد أن يشعر بأن هناك خطر كبير قادم إليه.
• حيث أنه يقوم بضّخ حبرًا من خلاله يمكنه أن يموّه أي كائن آخر يرغب في إلحاق الضرر به.

• طوّرت هذه الأنواع من الثعابين قدرتها على الطيران وتسطيح نفسها من خلال تحويل جسدها كله إلى جناح مقّعر يساعدها في الطيران.
• تساعدها الديناميكا الهوائية في تحريكها بشكل منزلق مثلما يحدث مع ثعبان شجرة الجنة.
• لديها قدرة على الطيران بشكل كبير جدًا حيث أنها مصدر اهتمام هائل للعلماء الذين يحاولون فهم تمويجها.

تُعد هذه السحالي من الحيوانات الطائرة التي تنتمي إلى جنس دراكو، فهي تستخدم أضلاعها بشكل غير عادي حيث:

بدلًا من أن تستخدم أضلاعها لحمايتها وحماية جذوعها فأصبحت تنشرها على هيئة أجنحة تساعدها في الطيران.
تسافر من شجرة لأخرى في إطار الغابات المطيرة وهي موطنها الرئيسي للبحث عن الطعام.
يمكنها أن تطير مسافات تبلغ حوالي 26 قدم وطورت أجنحة إضافية لها على طول ذيلها وأصابعها وأطرافها حتى يساعدها في الانزلاق.

هناك ما قد يزيد عن 60 نوع من هذه الأسماك الطائرة التي تنتمي إلى عائلة إكسوسيتيدي من الإبريات، حيث:

طوّرت هذه الأسماك من قدراتها وأصبحت قادرة على القفز من الماء والانزلاق من خلال الهواء لتهرب من الحيوانات التي تحاول افتراسها.
أقصى مسافة من الممكن أن تصل إليها تبلغ 650 قدم، ومن بين أشهر أنواعها سمكة الفأس التي بيئتها المناسبة هي المياه العذبة.